المحتويات

رسائل عتاب للزوج رسائل عتاب زعل رسائل عتاب رسائل عتاب للزوجة

رسائل عتاب للزوج , عندما نحزن ممن نحب.. نقع في حيرة كبيرة من أمرنا، لا نعلم هل نكتب عنه المكاتيب؟ أم نحكي له ما خفي في القلب؟
أم ناخذ منعطفاً آخر.. منعطفاً مختلفاً تماماً.. وقاسياً جداً.. لأنه سيكون آخر قرار يتعلق بهذا الشخص.. في بعض الأحيان نكون متسرعين.. وبعض أخرى.. نكون محقين
فماذا سنختار؟ العتاب أم الفراق؟

زعل رسائل عتاب

كل علاقة في الحياة.. مهما كان نوعها، تمر بفترات هدوء وفتور.. وفي هذه الفترة كثيرا ما تحدث مواقف تحزن أحد الأطراف.. فيزيد الفتور أكثر.. ولا يعيد هذه العلاقة إلى قوتها إلا الشخص الذي يأتي ويبوح ما في قلبه وجعبته للآخر، وغالباً ما يؤتي العتاب والبوح ثماره.. لكن.. في بعض الأحيان قد تنقلب الموازين.. ويفترق المحبين.. بسبب هذا

لم اتوقع ان المعاتبة قد تنفع مع شخص مثلك.. وكم كانت توقعاتي صحيحة
وبعد أن عاتبتك.. لم تنكر شيئاً.. واعترفت ببرود.. ولا زال هذا البرود يقبض قلبي حتى الآن
لقد عاتبتك وعذرتك حتى.. استنزفت كل ذرة مشاعر بقلي.. عندها لم تعد تعني لي شيئاً
ما أجمل أن تشعر أنك لا تهون على من تحب، عندما تحزن منه
كم أبكيتني قهراً على الأحلام التي بنيتها معك.. وحطمتها بكل دم بارد
كنت دائما تشك بي.. لم تثق بي يوماً.. كنت ساماً دائما.. ولم ادرك ذلك إلا في وقت متأخر جدا..

رسائل عتاب

إن العتاب وسيلة نخفف بها عن أنفسنا.. عن الحزن الذي يثقلنا..
فلا تظن أبداً أن العتاب ضعف.. بل هو الطريقة التي نتاكد منها من محبة من نحب.. ومن نهيم به.. فلا بأس أن نحكي ما بقلبنا لهم.. وإن لم نكن نستطيع.. يجب ان نتأكد أننا لا نحب حباً حقيقياً.. أو أننا لسنا شجعاناً كفاية

وعدك ان ابقى بقربك.. لكن ماذا عساي ان أفعل.. إن كنت تدفعني وتريد بعدي؟!
كنت ماهراً جداً.. ماهراً جداً بلعب دور الضحية
ذات مرة وثقت بك.. وجل من لا يخطئ
خجلت بك بعد ان كنت أكثر من يدافع عنك.. ويفتخر بك
هذا الذي وصفته عادياً.. كان كفيلاً بتمزيق قلبي..
كم من الصعب أن أتلقى صفعتي.. مِن مَن كان ملجأي..

رسائل عتاب للزوج

ما أقسى ان يحزننا شخص… تركنا أغلى ما نملك.. حنى نحصل على قربه.. ونقضي معه ما تبقى من الدهر والدرب.. تركنا عائلاتنا.. أصدقائنا وغرفنا وكل أشياءنا التي نحبها…
وهنا يأتي دور العتاب.. هذا العتاب الذي سيحل كل المشاكل.. ففهي هذه المواقف تحديداً.. لا تحل المشاكل إلا بالتفاهم والمصارحة.. ويفهم كل طرف ما يزعج الآخر.. ليحاول تغييره قدر المستطاع وبكل ما أوتي من عزم وقوة.. فبالنهاية.. هذه ليست صداقة عابرة.. هذه مسؤولية كبيرة وطويلة الأمد

ضحكت عندما شكت لي صديقتي عن خيانة خليلها بغضب مبالغ.. واليوم أضحك على نفسي
أين حبك لي؟ أين وعودك؟ أولًت كلها حين أمنت بامتلاكي؟
أين أذهب بوجهي، وجهي الذي غضب واشتعل لأجلك على العالم بأسره.. فخذلتَهُ
لو كنت أعلم ما وراء الخفايا.. لو كنت اعلمها فقط.. لكان كل شيء قد تغيير
أحببتك وأحببت العالم لأجلك.. والآن كرهت العالم.. أيضاً لأجلك
ألم تعدني أن تحقق لي كل أحلام رأسي.. لكن للأسف.. أنا التي ظننتك المارد.. وكنت الكاذب
كان بستان حياتي يسقى بماء مطرك كالشلالات.. فما بال مطرك انقطع بعتةٍ..

رسائل عتاب للزوجة

في بعض الاحيان.. قد نحزن من شخص أحببناه كثيراً.. وكثرة هذا الحزن، لا يسمح لنا بأن نعاتبه.. أو نتكلم معه حتى.. لأننا نشعر بالخيبة.. الخيبة من كل ما حدث.. وكل ما سيحدث.. وهناك شيء ما يقول هذه المرة، ان لا شيء سيكون بخير.. وأن كل شيء سينتهي.. فحتى العتاب والمصارحة لن ينفعا بما نحن به.. لن ينفعا هذه المرة ابداً

أكان حظي عاثراً لدرجة أن أجب قلباً مقفلاً يستحيل أن ينبض لأحد؟
أعطيتك العالم بيمنك.. فصفعتي بشمالك.. بحجة أنها فارغة ولم تأخذ شيئاً
لم أتخيل يوماً أن نصل لشجار طاحن بيننا.. لكننا وصلنا إلى أكثر من ذلك بكثير
كنت أنظر إليكِ كأنني أراك لأول مرة.. أتساءل كيف كنت تنظرين لي حينها
كنت تلعبين على أوتار مشاعري كالعازفة.. فلماذا قطعتها الآن؟
نظرت للدنيا فلم أجد سبباً للعيش إلا وجودك.. واليوم قررت الإنتحار
أحزنني كيف هانت عشرتنا.. لم أحسب أيامنا رخيصة بالنسبة لك..

رسائل عتاب للحبيب لعدم الاهتمام

قد نصادف في حياتنا أشخاص بارديين ومتجمديين.. لا يملكون ذرة مبادرة أو اهتمام.. وكل هذا البرود يغرز في القلب كالدبابيس.. فيضحى القلب ممزقاً.. حزيناً.. وغير قابل للشفاء.. لأن أشياء كهذه رغم بساطتها.. تستنزف الروح.. والمشاعر.. والوقت والجهد، وكل شيء جميل تسحبه كالثقب الأسود..، وغالبا لا ينفع عتب ولا نقاش ولا جدال مع هذا النوع.. لأن الاهتمام لا يطلب.. بل يبذل..

كنت دائما تتظاهر بأنك تغرقني اهتماماً.. وكم كان تمثيلك مبتذلاً
كنت أعلم ان الاهتمام لا يطلب.. لكنني رغم ذلك طلبته.. فقط لكيلا أخسرك
كم كنت مغفلة عندما صدقت وعودك.. كلاماتك.. فانا لم اهمك يوماً.. ولن أفعل
وما فائدة الحب إن كان من قلب صقل من الجليد؟!
في بعض الأحيان.. الحب وحده لا يكفي ابداً بدون الاهتمام
لم تهتم بي يوماً.. ظناً منك انني سأبقى للابد.. وآن الأوان لأثبت العكس
لم أكن اريد الهدايا المبهرجة.. كل ما أريده كان بعض الاهتمام

رسائل عتاب قوية ومؤثرة

سنقابل في حياتنا الكثير من الناس.. ومن بينهم جميعاً، هناك شخصاً واحداً فقط.. ستكون أفعاله مؤثرة لحد الجنون.. فكلمة منه قد تبكينا.. وآخرى تنقلنا لعالم مليء بالزهور.. وهذا هو الشخص الوحيد.. الذي سنعاتبه كما لم نعاتب من قبل..
وبما أنها أقوى واعمق رسالة عتاب في حياتنا.. فحتماً متلقيها سيكون شخصاً لن يكرره الزمان لنا.. وحتى لو فعل.. لن نقابله بنفس المشاعر.. ولا الاهتمام