المحتويات

حالات واتس حزينة جدا حالات واتس حزينه و مؤثرة

حالات واتس حزينة جدا ومعبرة حالات واتساب حزينة وصادقة

نقدم لكم حالات واتس اب حزينة تلامس القلب بسرعة

عندما يصيب الإنسان حزن ما ولا يجدُّ حوله من يطبطب عليه أو يواسيه، يلجأ إلى شبكة الإنترنت للبحث في المواقع الكثيرة والمتنوعة عن عبارات وكلمات تترجم مشاعره الحزينة إلى حروف مكتوبة، ليشاركها على حالاته في وسائل التواصل الاجتماعي متأملاً أن يجد شخصاً يشاركه آلامه وبعضٌ من أحزانه.

ولأننا في فن العبارات نُقدّر مشاعركم الصادقة حقاً، نتشارك معكم في هذا المقال مجموعة من العبارات المتنوعة الحزينة والتي يمكنكم مشاركتها على حالاتكم بكل سهولة.

حالات واتس حزينة جدا

حين أشارك حالة حزينة على حالتي في واتس اب، تنهال على محادثاتي كلمات النفاق والمجاملات.. وحدها صديقتي تعيش معي حزني، فتأتي لتحادثني ولا تبرح حتى أهدأ وأنام!

الأمر ليس بيدي، الحزن هو من يحاول السيطرة على قلبي
إنني أحاول أن أغير من طريقة حياتي، لكن هنالك ألف سد يمنعني
من الصعب أن تحب صديقا، تراه ملاكان ويكون هو إبليس
الحزن يوقظني من يومي، يخبرني أن لا راحة لي
إنني أحاول نسج سعادة، لكنها تموت سريعا
أرغب بتوديع الحزن، لكنه يلاحق أحلامي
الحزن لا يسكن، ولا يهدأ، هو يأكلني
أنا لست قوية كما كنت أظن، هذه الحياة أقوى من مقاومتي
الأمور لا تمر كما كنت أظن، كل المطبات وجدت طريقها أمام حلمي
حتى من كنت أحبه، وجد الحب طريقة لكسري
الحزن لا يقدر على كسري فقطن بل يجعلني أعيش دون روح
إنني متعبة، أجاهد في هذه الحياة، وأفشل كل مرة
حتى كلمات النجاح لم تعد قادرة على صنع أمل فيني
تساقط شعري وذبل قلبي، ومات روحي بسبب روح أحببتها
ليت الحزن ليس له مكان هنا، ليته يموت سريعا

حالات واتس حزينه

الحزن لا يغير شيئاً ما قد حدث، لكننا ورغم معرفتنا بهذه الحقيقة إلاّ أننا في كل مرة نحزن من عمق قلوبنا، حتى يطال الحزن صورنا الشخصية وحالاتنا على واتس اب.

يظنون أني سعيد، ولا يعلمون أني أقاوم الحزن حتى أنهار
يظنون أن لا شيء ينقصني، ولا يعلمون أني خسرت أهم شيء
وأضحك، أخفي حزني، وانكساري وذبول روحي
وأكتم، لعلي أقدر على مجاراة الحياة، فأسقط اكثر
سنوات، أعيش في مشاكل لا تتوقف، ولا تنتهي
هذا الهدوء فقط يخفي حريق يستعمرني
لا تظن أني حياتي جميلة، لأني لو حكيت عن نفسي، ستهرب ناسيا حذائك
أتمنى لو يسمعني أحد ما، لكنهم لا يفهمون هذا الوجع كما افهمه أنا
السقوط بسبب شخص أعطيته ما تملك، هو أصعب الأمور
إنني أنهض دائما، ويأتي صديقا ما يسقطني مجددا

حالات واتساب حزينة

على الرغم من كرهي الشديد للحزن إلاّ أنني أؤمن جيداً أنه شعور يأتي بين فترة وأخرى.. لكنه مهما طال فإنه في النهاية.. يروح!

ومالي أصبحت أرى كل شيء دون شغف أو مبالاة
لم أعد أشعر بشيء سوى اللا شعور فقط
لم يكن الوداع عادياً هذه المرة، فقد التحق قلبي بين صفوف الغياب، فغادر جسدي!
كنت مليئة بالأمل والان أصبح كومة من اليأس
أنا وحيد، وبسبب كل ما مررت به، لا أعلم من أين أبدا
وفي القلب جرح لا يندمل ولا يشفى
ربي وحده يعلم بحال قلبي، ووحده قادر على أن يجبر كسره في هذا الليل المضني
ضعيفة، وليالي الوحدة جعلت حياتي تبدو غير مهمة
أنام، ويبقى الحزن مستيقظ بشكل متواصل
حتى وأنا أغني، أبكي بشكل مؤلم
في وحدتي، أعيش مع الحزن، بشكل غير منظم أو مفهوم
لا أجدُّ تفسيراً منطقياً لحزني سوى أنني اشتقت لك!!
امتلأت وسادتي بالدموع، فغرق رأسي في بحرٍ من الذكريات الحزينة والمؤلمة
زال إحساس الأمان داخلي، وذبت في قعر الحزن
لم اكن أريد أن أكون هكذا، أو أن أمثل السعادة بإتقان
ضاع الدليل للسعادة، وأصبحت مسيرتي مغرقة لي
الحزن قيدني، واصبح يحرمني حتى المنام
كالموج يغرق الحزن مركب أحلامي بقوة
قد خسرت مع هذا الخوف، ذلك الأمل التي حاولت التمسك به
الحزن استوطن في قلبي بدون استئذان، فماذا بوسعي أن أفعل الآن!
أنا لست سعيد، أنا وحدي في هذا الظلام

حالات واتس اب حزينة

لا يمكنك البقاء هكذا غارقاً في دوامة الحزن، فتارةً تضع حالة حزينة على واتس اب، وتارةً أخرى أراك مبللاً بدموعك من وجهك لأخمص قدميك!..

تذكر أن لا شيء يستحق يا صديقي.. لا شيء!

صرخات داخلي تختصر طريق حزني
بكيت وكأنني غيمة تمطر الدموع، فهذا الألم الجلل يتطلب أنهاراً من الدموع كي ينتهي!
تعبت في هذا المسير، كثير من الكلام أصبح يقيد سعادتي
نور ما حاول أن يزورني، ووجد الحزن يقاومه
سوف أحلم، لكن قلبي يردد دائما اللحن الحزين
لا أريد أن أهدأ، لكن الحزن يضحك علي
كنت أظن أن هذه الحياة مذهلة، لكنها أقوى من تحملي
لا يمكنني التعايش مع الحزن، فأنا ابنة الفرح والحياة والأمل
حزين قلبي على فراقك، وكأنني اقرأ نعوة حبنا بعيوني الآن!
كنت ارغب في الوصول، لكن وقوعي كان يسبقني
استسلم، لم أعد قادر على المجازفة دون دليل على وجود السعادة
وفاة أمي كسرت قلبي إلى مئة قطعة! ولا أظن نفسي قادرة على تجميعه الآن!!
من يقرأ حزن عيوني الآن.. يستحق بهجة قلبي لاحقاً
راكبا أنا في هذه الحياة، دون هدف أو انتماء
وكان صديقي، يخفي حقيقته أسفل المحبة