المحتويات
كلام عن رحمة الله الواسعة عبارات وكلمات جميلة عن رحمه الله
الحمد لله الذي يتسم بالرحمة الواسعة، فهو الرحمن الرحيم الذي خلق الإنسان وأسهم في كل جوانب حياته بلطفه وعنايته. إن رحمة الله لا تقتصر على فترة زمنية محددة أو على فئة معينة من البشر، بل هي تمتد إلى جميع الخلق. و نجد أن كل جزء من هذا الكون يشهد بعظمة رحمة الله. من الأمطار النافعة التي تروي الأرض، إلى أشعة الشمس التي تمنح الحياة، كل هذه الظواهر تعكس رحمة الله الواسعة والتي لا تنضب.
ثمة في القرآن الكريم الكثير من الآيات التي تبين هذه الرحمة . “وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ” هي كلمات الله التي تعبر عن توسع رحمته، فهي لا تقتصر على مكان أو زمان، بل تمتد إلى كل مكان وزمان. فلنتأمل في هذه الرحمة ولنعمل على أن نكون محسنين ومتسامحين، متبعين سُنة الرحمة في حياتنا. إن فهمنا لرحمة الله يدعونا إلى أن نكون رحماء في تعاملنا مع الآخرين ونعكس تلك الرحمة في كل جوانب حياتنا.
كلام عن رحمة الله الواسعة
رحمة الله الواسعة تمتد كالمحيط الذي لا يعرف حدودًا، تشمل كل ذرة في هذا الكون، وتعطي الحياة طابعًا من اللطف والرعاية.
- الله الرحيم يفتح أبواب الغفران والتوبة دائمًا، متسعًا لكل عبد يلجأ إليه بقلب متواضع يتوسل الرحمة والمغفرة.
- كلما تذكرت رحمة الله، تعانق قلبي بالأمل والسكينة، فهي شمس لا تغيب تنير دروب الحياة بنورها الدافئ.
- الله الرحمن، يغفر لنا حين نعثر، ويرفع عنا الهموم حين نشعر بالضعف، فرحمته كجناح يحمينا من عواصف الحياة.
- رحمة الله كمياه النهر الجارية، تروي أرواحنا العطشى وتحمل معها عبير الغفران والنور.
- في رحمته الواسعة، يحتضن الله قلوبنا بحنان لا يمتنع، يشفي الجراح ويجعل الحزن يتحول إلى فرحة.
- رحمة الله تكون النجاة في اللحظات الصعبة، إنه الرحيم الكريم الذي لا يعلم الحدود لعطفه ورعايته.
عبارات عن رحمة الله
رحمة الله كالمطر الغزير الذي يروي أرواحنا الجائعة بالسكينة والطمأنينة، تنعش القلوب وتزرع فيها بذور الرجاء.
- في رحمته، يشع نور الأمل في أكثر اللحظات ظلمة، يرفع الحقل الذي قد يكون مظلمًا بعطفه اللامحدود.
- رحمة الله تشبه الجناح الحنون الذي يحمينا في عاصفة الحياة، تجعلنا نحلق في فضاء الأمان.
- بينما نتخبط في طريق الحياة، رحمة الله تكون الشمعة التي تنير لنا الطريق وتزيل الظلام.
- تجلى عطاء الله في رحمته، فهو الذي يفتح لنا أبواب الفرج حين يكون الأمل قد بدأ يتلاشى.
- رحمة الله تمتد كالسماء الواسعة، تغشى بظلالها كل الخطايا وتعطينا فرصة جديدة في كل صباح.
- كما يغفر الله لنا، يعلم أننا بشر نسقط، ولكنه في رحمته يدفعنا مرة أخرى ويمنحنا فرصة للتجديد والتحسن.
- عندما نرفع أيدينا إلى الله ، يتقبل الله دعواتنا برحمته اللامحدودة، فهو الذي يعلم أسرار قلوبنا ويغمرنا بعنايته ورحمته.
- رحمة الله كالمطر الذي يروي أرض الحياة، تنبت بها زهور الأمل وتتفتح زهرة التسامح، حيث يمحو الله ذنوبنا برحمته العظيمة.
- في أصعب اللحظات وأظلم الليالي، يبقى قلب المؤمن مطمئناً برحمة الله التي تشعل فتيل الأمل وتبث نور السعادة.
- عندما يكون الإنسان في أشد حاجة، يمتد إليه الله بيد الرحمة، يفتح أمامه أبواب الفرج والراحة، فرحمة الله لا تعرف حدود.
- رحمة الله كالنسمة اللطيفة التي تلمس وجوهنا في أوقات الضيق، تنفخ في أفئدتنا الأمل وترسم البسمة على شفاهنا.
- عندما نضل طريقنا، يأخذنا الله بيد الرحمة ويهدينا إلى الطريق الصحيح، فرحمته كفيلة بتوجيهنا وتصحيح أوضاعنا.
- في قلب كل محنة نواجهها ، يظل الله ملاذ الرحمة، حيث يلطف بنا ويمنحنا فرصة للتغيير والتحسن، فرحمة الله تغمرنا كالبحر اللانهائي.
رحمة الله واسعة
بهدوء يتسع قلبي لأقول إن رحمة الله لا تعرف حدودًا، فهي كالبحر الذي لا نهاية له، حيث يغمرنا بلطفه في كل لحظة، وتمتد رحمته لتشمل كل خلقه. في لحظات الفرح والحزن، تتجلى رحمته ككون ناعم يحمل الحنان، يضيء دروبنا بنور الأمل، ويشفي جروح قلوبنا بلطفه اللامحدود.
- عندما نعود إلى فكرة رحمة الله، نجد أنها كالغيمة الرحيمة التي تمطر على الأرض، ترويها وتحييها، وكل قطرة من هذه المطر تحمل في طياتها البركة والرحمة. رحمة الله تتجلى أيضًا في لحظات الاختبار، حيث تمتد لتمحو آثار التعب والضيق، ويمنحنا قوة الصبر والثبات.
- لا تعد رحمة الله مقيدة بالزمان أو المكان، بل هي حاضرة في كل نفس تستجيب لنداء الحقيقة. عندما نرفع أيدينا إلى السماء، يستقبلنا الله برحمة واسعة ، تملأنا بلطفه وتعيننا في التغلب على التحديات.
- تتسامى رحمة الله في لحظات التوبة، فهي تعيدنا إلى دروب الخير والرشاد، تنقلنا من ظلمات الذنوب إلى نور التوبة والغفران. هكذا يمحو الله ذنوبنا ويمنحنا فرصة جديدة للارتقاء بأنفسنا.
- في هذا الكون الواسع، نجد أن رحمة الله كالشمس الدافئة، تنير حياتنا وتملأها بالدفء. تحيي كل شيء من حولنا، وتظللنا برحمتها اللامحدودة. في كل لحظة نعيشها، يكون لرحمة الله مكانة خاصة في قلوبنا، حيث تلمسنا بلطفها وتشدنا إلى الطيبة والعطاء.
- لنحتفظ بتلك الأفكار في عقولنا، ولنذكر دائمًا أن رحمة الله واسعة وغير محدودة، فلنعيش في رحابها ولنبث في الآخرين جمالها و وجودها الرحيم.
كلام عن رحمة الله
في عظمته وسعة إحاطته، يتجلى رحمة الله كجناح حماية يحيط بنا في كل لحظة، متجاوزاً حدود الذنوب والخطايا.
- تعكس رحمة الله تعالى إشراقة الأمل في قلوبنا، فهي كلمة الراحة والسكينة التي تلهب الضوء في ظلام الحياة.
- إن رحمة الله لا تقتصر على لحظات الصعوبة فقط، بل تمتد لتحتضننا في أوقات الفرح والنجاح، فهي رفيقة السعادة الدائمة.
- رحمة الله ككوكب لامع في سماء حياتنا، يشرق بنوره ويمحي آثار الظلام، مانعاً دروب اليأس بأجنحته الرحيمة.
- تعتبر رحمة الله كمنارة تضيء دروب الضياع، توجهنا نحو الطريق الصحيح وتبث فينا الأمل في كل خطوة.
- في هديه ولطفه، يبني الله جسراً من رحمته يربط بيننا وبين السماء، ينقلنا بأمان عبر أمواج الحياة.
- رحمة الله ككتاب مفتوح، تتدفق صفحاتها بالغفران والمحبة، تجعلنا نستفيد من دروس الحياة ونتعلم منها.
- رحمة الله كبيرة وغامرة، تمتد كظلِّه الواسع لتحمينا وتغمرنا بلطفه في كل لحظة من حياتنا.
- يتجلى إحسان الله من خلال رحمته الفائقة، التي تشمل كل جوانب حياتنا وتمتد إلى أبعد الحدود.
- بينما نسعى للتقرب من الله، نجد أن رحمته تمتلأ في قلوبنا كنهر من السماء، يروي أرضنا الجافة.
- في تفاصيل حياتنا اليومية، نجد نسمات رحمة الله تتجلى في لحظات السرور وأيضاً في الابتلاءات التي تجعلنا نتوجه إليه.
- عندما نفتقد الطريق في ظلمة الحياة، تأتي رحمة الله كبوصلة توجهنا نحو الضياء والخلاص.
- رحمة الله كلمة السر التي تفتح أبواب السعادة والسلام، تحيط بنا كحضن وقائي يحمينا من مختلف تحديات الحياة.
شاركونا بـ كلام عن رحمة الله الواسعة
للمزيد من الأدعية ومن عبارات موقعنا المميزة والرسائل الجميلة .. قوموا بمتابعة جديدنا عبر صفحاتنا في فيس بوك و تويتر لمشاهدة جديد العبارات والرسائل والخواطر والأدعية والكلمات الجميلة.
شاهد أيضاً
في رحمته، يشع نور الأمل في أكثر اللحظات ظلمة، يرفع الحقل الذي قد يكون مظلمًا بعطفه اللامحدود.
إنّها الرّحمة، تلك السِمة التي اختصّها الله في نفسه، فهو أرحم بالعباد من الأمّهات، فاللهم لكَ الحمد على تلك الرّحمة التي مننت علينا بها، ولكَ الحمد على فضلك العظيم، نور وجهك الكريم، ولكَ الحمد أن خلقتنا مُسلمين وعلى دين مُحمّد، صلوات ربّي وسلامه عليه.
إنّ رحمة الله بعباده واسعة للغاية، فهو ربّنا العظيم الذي يقبل التوبة عن عِباده، وهو غافر الذنوب والخطايا، وهو من يُدخل النّاس برحمته إلى الجنّة، والتي لولا رحمة الله لما دخلها إنسان، فسبحانك ربّي سبحانك.
سبحانك ربّي ما أوسع رحماتك، سبحانك ما أكرمك وما أعظمك، سبحانك اللهم على تلك النِعم التي أرخيت بها على القلوب، فازددنا معها من الفرحة، سبحانك ربّي ما أوسع رحماتك.