تخطى إلى المحتوى
أروع اقتباسات عبد العظيم فنجان

أروع اقتباسات عبد العظيم فنجان أجمل ما كتب عبد العظيم فنجان

أروع اقتباسات عبد العظيم فنجان، الشاعر العراقي الجميل

نهدي إليكم في هذا المقال أجمل الاقتباسات من المؤلفات العديدة للشاعر العراقي عبد العظيم فنجان

عبد العظيم فنجان تويتر

ما زلتُ أكتبكِ، و أرفض أن أكتب اسمكِ خشية أن يكون مشاعاً، فلستِ الهواء لتكوني في متناول الجميع!

  • الخطر في كل مكان لكن الأمكنة لا تعبأ، لأن الخطر لم يكن طرفاً في وجودها، لذلك كم تمنيت أن أكون مكاناً لأنجو من ثقل وجودي في خطر دائم.
  • وجودُكِ يُنيرني من الداخل، دون حاجتي لأن أكونَ حبيباً أو صديقاً، أو حتى غريباً.. ‫أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً
  • المرأة بيت الحنان، في عالمنا الهشّ
  • لم اتوقع أن جنوناً آخر ينتظرني عندما صرتِ مرآتي، التي كلما وقفت أمامها رأيتني لا أصلح لشيء، سوى أن أكسرها، محاولاً الإمساك بجمالكِ الداخلي، الذي يتمرد على جماله، فيقودني لأكسر حياتي من مرآة إلى مرآة.. جمالكِ يشعر الهلاك بضآلة أفعاله
  • أنا ومصيري، ذات ليلة، سكرنا وبكينا، على أكتاف بعضينا، حتى الصباح، ثم افترقنا:
    كل واحد منا، أدرك دون أن يقول، أننا سنلتقي على حافة الهاوية، التي كانت عبثاً، تغير مكانها بين كأس وآخر
  • أعودُ إليكِ كأي فارس مكسور، مضرجاً بأوسمة لا جدوى من لمعانها
  • كثيراً تمنيتُ أن أنفجرَ، لأنني مختنق بكِ، مختنق بالحنين وبالإشتياق
  • لا تكفي أغنية كي يتغيّر العالم، لكن أغنية ما قد تجعل منه أكثر حناناً من العالم الذي تعرف
  • لم يكن ثمة مخرج من هذا المأزق، لا يمكن أن أترك عزلتي مجروحة على هذا النحو
  • قل: “مرحبا ” للجروح التي وهبتكَ هذا الوهج المبارك
  • أعوي لأنه الحزن وقد عاد أنيقاً، كترانيم الأمهات في الطفولة، كما أنني لا أعرف لغة أخرى، أما أنتم فلستم مجبرين على الإصغاء، سوى أن المريب يكاد يقول: خذوني!

وجودُكِ يُنيرني من الداخل، دون حاجتي لأن أكونَ حبيباً أو صديقاً، أو حتى غريباً.. ‫أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً
وجودُكِ يُنيرني من الداخل دون حاجتي لأن أكونَ حبيباً أو صديقاً أو حتى غريباً ‫أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً

عبد العظيم فنجان كمشة فراشات

أحبك لأهرب من بشاعتي، من زوابعي الداخلية، ومن الحزن الذي يعصف بحقولي كأعصار غاضب، لأنجو من ثقل وجودي في العالم، أو من ثقل العالم في وجودي، ولأمسك بالمعرفة، بالفن الذي يجعل الكون جميلاً.

  • يا للغبطة.. أجدني سعيداً يوماً بعد آخر بهذه اللؤلؤة، لؤلؤة العزلة أو عزلة اللؤلؤة، رغم أن الينبوع: ينبوع دموعي، مازال يحفر مجراه على خدّ العالم
  • مذاق الملح في دموعكِ يعيدني إلى الطين، الذي عندما جربوا أجدادي رسم وجهكِ عليه، اكتشفوا الكتابة
  • حافظي على العاصفة التي تلعب بين ذراعيكِ، فبين طياتها ريشتي التي لا يهمها سوى أن تكتب قولكِ، و لأنكسر بعدها، فكل نبي مكسور، كل عاشق مغامر مكسور، و كل مكسور ينتصر على انكساره، عندما يشرق وجهكِ
  • تعالي نزعل لأن البحارة عادوا باللؤلؤة، وفي اليوم التالي ألقوا بها إلى البحر، من أجل أن يبحروا، ثانية، بحثاً عنها، تعالي نزعل، لأن الحب ليس اللؤلؤة، وإنما الرحلة نحوها!
  • أحبكِ لأن أخطائي صحيحة، لأن الصحيح من أفعالي هو الخطأ الأكيد
  • إذا كان لابد من الهروب إلى المجزرة،
    إِذا كانَ لابدّ من النجاة من الغزو في بلاد السواد،
    إذا كان لابد من تجنب الطوفان:
    تعالي نصنع من قبلاتنا جبلاً عالياً كالجودي، نتسلقه بهدوء، قبلة بعد قبلة
  • لا تكفي أغنية كي يتغيّر العالم، لكن أغنية ما قد تجعل منه أكثر حناناً من العالم الذي تعرف
  • تعالي ننقلُ الحربَ الى البيتِ،
    أرميكِ بوردة،
    فينفجرُ، في وجهكِ، الصباحُ
  • تلك النافذة التي يقترحها الخيال، مجرد أمنية
  • كيف أن جسوراً من الكتب قد بُنيت ليمشي عليها التاريخ بحذائه العسكري، فوق مياه دجله
  • يبدو لي أن هذه البلاد مثل جبل المغناطيس، في كتاب ألف ليلة و ليلة: رماح البرابرة، وحدها، تعرف كيف تجد الطريق لقلبها
  • هذا ما يؤرق فؤوس كثيرة، وهو ما يدفع الحطابين إلى وصفي بالغابة السوداء!

مذاق الملح في دموعكِ يعيدني إلى الطين، الذي عندما جربوا أجدادي رسم وجهكِ عليه، اكتشفوا الكتابة
مذاق الملح في دموعكِ يعيدني إلى الطين الذي عندما جربوا أجدادي رسم وجهكِ عليه اكتشفوا الكتابة

عبد العظيم فنجان أفكر مثل شجرة

كم كان جميلاً
أن أغسلَ الذكريات بالدمع لئلا تصدأ،
و أن أغمس الأسراَ بالأسرار،
لئلا تبوح!

  • لا تسألني كيف ابتنيت من القطيعة بيتاً، وكيف شيدت حوله جدراناً من اليقظة، لأنني لبثت ماشياً تحت راية لا ترف بين الرايات، ولا تسقط بسقوط الفارس
  • أقصى ما أستطيع حمله هو يدي
  • كانت تنمو، في أعماقي، غابات مذهلة. كنتُ أحرصُ على أن أزوّدها بما في الخيال من ينابيع، ظِلال، وأثمار، لكن خططي تبدّلتْ حين وُلدتُ كإنسان
  • لا تسألني: كيف وجدت العزلة؟
    اسأل العزلة: كيف وجدتني
  • كانوا قليلينَ جدًا أولئك الذين أحبُّوكِ عن صدق، لدرجة أنّك لم تعيري ذلك أهميةً ما عندما خرجوا من حياتكِ بحثًا عن امرأةٍ تشبهك.. ولم يكن مفاجئاً لهم حين عادوا خائبين، فوجدوكِ وحيدة.. وقد تفرَّق عنكِ عشّاقك الألف: مهجورةً كنتِ، مثل شجرةٍ ذابلة اكتفوا بأن يستريحوا عند ظِلالك، فقد كانوا يحبُّونكِ ذابلة.. أصلاً!
  • كان مصنوعاً من زوارق ورقية، وخذلانات، كان يعشقُ الصباح، وفي غرفته كثير من الليل، كان فصيلاً من الأيائل، وموكباً من الوحدة، كان يسكنُ في ضاحية نفسه، كان باطنياً، رغم سذاجته الرثّة. كان يمشي على حبل الوقت، ويتجوّلُ في ممالك المطلق
  • أأحبكِ؟
    لا
    ولن أكرهكِ
    أنتِ الوردة
    وأنا الشوك
    وما ينقصنا لأن نكون حلفاً
    هو الغصن
  • خسرتَ كما ينبغي لخاسر أن يخسر، ولم تندم، لكنكَ بكيتَ لأن الخسارة، بحدّ ذاتها، لم تكن كما ينبغي لخاسر أن يخسر، رغم أنكَ اخذتَ جرعة صافية من الألم!
  • مَن يخبر أهلي – وقد نجوتُ من المهالك – أنَّ هولَ البقاء ناجياً أصعب؟ مَن يخبرهم أنني أحوم حول خراب البصرة، معلقاً سترتي على أصابع الليل، مثل شبح يعرف أين يجدّد خواطره؟

كم كان جميلاًأن أغسلَ الذكريات بالدمع لئلا تصدأ، و أن أغمس الأسراَ بالأسرار، لئلا تبوح!
كم كان جميلاً أن أغسلَ الذكريات بالدمع لئلا تصدأ و أن أغمس الأسراَ بالأسرار لئلا تبوح

شاركونا اقتباساتكم المفضلة لعبد العظيم فنجان

بعد أن أطلعتم على أروع اقتباسات عبد العظيم فنجان من موقعنا ,,

نرغب منكم مشاركتنا الاقتباسات التي نالت إعجابكم من خلال إضافتها عبر التعليقات

والمساهمة معنا في تطوير الموقع

نحن نرغب في أن يكون موقعنا فهرساً يضم أفضل ما كتب عبد العظيم فنجان ليستفيد منها الجميع بفضل مساهماتكم

نشكر لكم زيارة موقعنا فن العبارات والإستفادة من كافة خدماتنا

تابعونا عبر صفحاتنا في فيس بوك و تويتر لمشاهدة جديد العبارات والرسائل والخواطر والكلام الجميل.

شاهد أيضاً :

أروع اقتباسات رضوى عاشور

أجمل اقتباسات شهرزاد الخليج

أجمل اقتباسات سعود السنعوسي

اقتباسات ممدوح عدوان

أجمل قصائد فاروق جويدة

انشرها على :
0 0 التقييمات
تقييم المقالة
نبهني
نبّهني عن
6 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
ام احمد

لا تسألني: كيف وجدت العزلة؟
اسأل العزلة: كيف وجدتني

Lolo

قل: “مرحبا ” للجروح التي وهبتكَ هذا الوهج المبارك

🦋أمہ رِِتًوُجٌهہ

كثيراً تمنيتُ أن أنفجرَ، لأنني مختنق بكِ، مختنق بالحنين وبالإشتياق

وماهذا الحُب الاتعجرفاً فأنا من اعطاك الحياه حلاوةً فكيف لي ان اراك معذباً وانت من سكنت القلب وملكتهُ

جريح الصمت

عندما سرقتُ وجهكِ لم أعرف أنه الفانوسُ الذي سيفضحني وسط ظلام العالم: لم أجد مكانًا أفرّ إليه سوى أن ادخلَ في شعلتكِ، لأن الحياة ضيقةٌ جدًا، لا تكفي لإيواء خيط شمعة: ‫ دخلتُ شعلتكِ واشتعلتُ، حتى امتزجتُ بكِ، كما تمتزج النار بالشعلة، وصرت غريبًا

طيف الأمل

وجودُكِ يُنيرني من الداخل، دون حاجتي لأن أكونَ حبيباً أو صديقاً، أو حتى غريباً. ‫أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً.

هادئة كالنجوم

أحبك لأهرب من بشاعتي، من زوابعي الداخلية، و من الحزن الذي يعصف بحقولي كأعصار غاضب، لأنجو من ثقل وجودي في العالم، أو من ثقل العالم في وجودي، و لأمسك بالمعرفة، بالفن الذي يجعل الكون جميلاً